أصبحت منطقة الشرق الأوسط بمثابة نقطة مضيئة لنمو تخزين الطاقة العالمية، حيث تعمل المملكة العربية السعودية على تشجيع تنفيذ مشاريع الطاقة الكهروضوئية واسعة النطاق

أصبحت منطقة الشرق الأوسط نقطة مضيئة لنمو تخزين الطاقة العالمية في عام 2024. وقد أدى تنفيذ مشاريع الطاقة الكهروضوئية واسعة النطاق التي تروج لها المملكة العربية السعودية والإمارات العربية المتحدة ودول أخرى إلى دفع الطلب على تخزين الطاقة. وعلى سبيل المثال، تخطط المملكة العربية السعودية لطرح عطاءات لمشاريع تخزين الطاقة بالبطاريات بسعة 24 جيجاوات/ساعة في الفترة من 2024 إلى 2025، وهناك مجال واسع لتطوير التخزين على نطاق واسع.