نشر مدون السيارات الفيديو مرة أخرى واحتفظ بالحق في تقديم شكوى إلى علامة Avita

قبل أن يعلم أن العلامة التجارية Avita قد رفعت دعوى مدنية ضد "زيورخ بيل"، كان يأمل أن تتعامل Avita مع النزاع بشكل لائق لأسباب عديدة؛ لكن شركة Avita Technology استمرت في "اتباع سلوك غير لائق" مما أدى إلى ظهور "كمية كبيرة من المعلومات الخاطئة" على الإنترنت وتسبب في مشاكل خطيرة له ولأسرته. ثم أعلن المدوّن رسميًا ما يلي: "١. لدى المدوّن أدلة كافية تُثبت أن معامل السحب الفعلي لسيارة Avita 12 التي اشتراها أعلى من ٠٫٢٨Cd. عملية الاختبار شفافة ودقيقة ومفصلة، ​​ويتم تسجيل عملية الاختبار بأكملها. ٢. يُعلن طراز Avita 12 عن معامل سحب يبلغ ٠٫٢١Cd، ولكن في الاختبار المباشر الذي أجرته الشركة المصنعة في ٩ مايو ٢٠٢٥، كان أقل معامل سحب ٠٫٢١٧Cd؛ وبعد تغيير التكوين، كان معامل السحب لنفس الطراز الأقرب إلى تكوين سيارته ٠٫٢٥١Cd. أما طراز Avita 12 نفسه، فقد كانت نتائج اختبار معامل السحب مختلفة، وهي غير متوافقة مع معامل السحب المعلن عنه من قِبل الشركة المصنعة وهو ٠٫٢١." ولذلك، يحتفظ المدون بحقه في تقديم شكوى إلى هيئة الرقابة على السوق وغيرها من الإدارات بسبب "الدعاية الكاذبة" و"الاحتيال على المستهلك"، ويحمي حقوقه ومصالحه المشروعة من خلال القنوات القضائية وفقًا للقانون.